منتدى منازل السائرين
مرحباً بكم زوارنا الكرام وتأملوا في قول الفُضيل بن عِياض رحمه الله :
" الزمْ طريقَ الهدَى ، ولا يضرُّكَ قلَّةُ السالكين ،
وإياك وطرقَ الضلالة ، ولا تغترَّ بكثرة الهالكين ".
أهلاً وسهلاً بكم على صفحات منازل السائرين


No
منتدى منازل السائرين
مرحباً بكم زوارنا الكرام وتأملوا في قول الفُضيل بن عِياض رحمه الله :
" الزمْ طريقَ الهدَى ، ولا يضرُّكَ قلَّةُ السالكين ،
وإياك وطرقَ الضلالة ، ولا تغترَّ بكثرة الهالكين ".
أهلاً وسهلاً بكم على صفحات منازل السائرين


No
منتدى منازل السائرين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


يهتم بنشر الثقافة الإسلامية
 
الرئيسيةالبوابة*أحدث الصورالتسجيلدخول

 

  شرح حديث : تعرض الفتن على القلوب

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
صالح العلي
المشرف العام
المشرف العام
صالح العلي


تاريخ التسجيل : 12/03/2009
مكان الإقامة : سوريا
التحصيل التعليمي : جامعي
العمل : التعليم
العمر : 65
ذكر
عدد المساهمات : 5657
المزاج : اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
دعاء العقرب

 شرح حديث : تعرض الفتن على القلوب Empty
مُساهمةموضوع: شرح حديث : تعرض الفتن على القلوب    شرح حديث : تعرض الفتن على القلوب Empty05.07.11 15:08

شرح حديث: (تعرض الفتن على القلوب عرض الحصير)

عن حذيفة: إنه قدم من عند عمر، قال: لما جلسنا إليه أمس سأل أصحاب محمد -صلى الله عليه وسلم- أيكم سمع قول رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في الفتن؟ فقالوا: نحن سمعناه، قال، لعلكم تعنون فتنة الرجل في أهله وماله، قالوا: أجل، قال: لست عن تلك أسأل، تلك يكفرها الصلاة والصيام والصدقة؛ ولكن أيكم سمع قول رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في الفتن التي تموج موج البحر؟ قال: فأمسك القوم وظننت إنه إياي يريد، قلت: أنا؟ قال لي: أنت لله أبوك، قال: قلت : تعرض الفتن على القلوب عرض الحصير، فأي قلب أنكرها نكتت فيه نكتة بيضاء، وأي قلب أشربها نكتت فيه نكتة سوداء حتى يصير القلب على قلبين: أبيض مثل الصفا لا يضره فتنة ما دامت السماوات والأرض، والآخر أسود مربد كالكوز مجخًيا، -وأمال كفه-، لا يعرف معروفًا، ولا ينكر منكرًا؛ إلا ما أشرب من هواه.

"..... فشبه عرض الفتن على القلوب شيئًا فشيئًا كعرض عيدان الحصير وهي طاقاتها شيئًا فشيئًا، وقسَّم القلوب عند عرضها عليها إلى قسمين:
قلبٌ إذا عرضت عليه فتنة، أشربها كما يشرب السفنج الماء، فتنكت فيه نكتة سوداء، فلا يزال يشرب كل فتنة تعرض عليه حتى يسود وينتكس، وهو معنى قوله: (كالكوز مجخيا) ، أي: مكبوبًا منكوسًا، فإذا اسود وانتكس عرض له من هاتين الآفتين مرضان خطران متراميان به إلى الهلاك، أحدهما: اشتباه المعروف عليه بالمنكر، فلا يعرف معروفًا ولا ينكر منكرًا، وربما استحكم عليه هذا المرض حتى يعتقد المعروف منكرًا والمنكر معروفًا، والسنة بدعة والبدعة سنة، والحق باطلاً والباطل حقًّا.

تحكيمه هواه على ما جاء به الرسول -صلى الله تعالى عليه وآله وسلم-، وانقياده للهوى واتباعه له.

وقلبٌ أبيض قد أشرق فيه نور الإيمان وأزهر فيه مصباحه، فإذا عُرضت عليه الفتنة أنكرها وردَّها، فازداد نوره وإشراقه وقوته.

والفتن التي تعرض على القلوب هي أسباب مرضها، وهي فتن الشهوات وفتن الشبهات، فتن الغي والضلال، فتن المعاصي والبدع، فتن الظلم والجهل،
فالأولى: توجب فساد القصد والإرادة،
والثانية: توجب فساد العلم والاعتقاد.

وقد قسَّم الصحابة -رضي الله تعالى عنهم- القلوب إلى أربعة، كما صح عن حذيفة بن اليمان، القلوب أربعة: قلب أجردٌ فيه سراج يزهر فذلك قلب المؤمن، وقلبٌ أغلف فذلك قلب الكافر، وقلبٌ منكوس فذلك قلب المنافق، عرف ثم أنكر، وأبصر ثم عمى، وقلبٌ تمده مادتان: مادة إيمان ومادة نفاق وهو لما غلب عليه منهما، فقوله: (قلبٌ أجرد)، أي: متجردٌ مما سوى الله ورسوله، فقد تجرد وسلم مما سوى الحق، وفيه سراج يزهر وهو مصباح الإيمان، فأشار بتجرده إلى سلامته من شبهات الباطل وشهوات الغي، وبحصول السراج فيه إلى إشراقه واستنارته بنور العلم والإيمان، وأشار بالقلب الأغلف إلى قلب الكافر؛ لأنه داخل في غلافه وغشائه، فلا يصل إليه نور العلم والإيمان، كما قال تعالى حاكيًا عن اليهود: {وَقَالُواْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ} [سورة البقرة: 88]، وهو: جمع أغلف، وهو الداخل في غلافه كقلف وأقلف، وهذه الغشاوة هي: الأكنة التي ضربها الله على قلوبهم عقوبة له على رد الحق والتكبر عن قبوله، فهي أكنة على القلوب، ووقر في الأسماع، وعمى في الأبصار، وهي الحجاب المستور عن العيون في قوله تعالى: {وَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرآنَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ حِجَاباً مَّسْتُوراً * وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْراً} [الإسراء : 45- 46] ، فإذا ذكر لهذه القلوب تجريد التوحيد وتجريد المتابعة، ولّّى أصحابها على أدبارهم نفورًا، وأشار بالقلب المنكوس -وهو المكبوب- إلى قلب المنافق، كما قال تعالى: {فَمَا لَكُمْ فِي الْمُنَافِقِينَ فِئَتَيْنِ وَاللّهُ أَرْكَسَهُم بِمَا كَسَبُواْ}[النساء: 88]، أي: نكسهم وردهم في الباطل الذي كانوا فيه بسبب كسبهم وأعمالهم الباطلة، وهذا شر القلوب وأخبثها، فإنه يعتقد الباطل حقًّا ويوالي أصحابه والحق باطلاً ويعادى أهله،-فالله المستعان-. وأشار بالقلب الذي له مادتان إلى القلب الذي لم يتمكن فيه الإيمان ولم يزهر فيه سراجه؛ حيث لم يتجرد للحق المحض الذي بعث الله به رسوله؛ بل فيه مادة منه ومادة من خلافه، فتارة يكون للكفر أقرب منه للإيمان، وتارة يكون للإيمان أقرب منه للكفر، والحكم للغالب وإليه يرجع
.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صالح العلي
المشرف العام
المشرف العام
صالح العلي


تاريخ التسجيل : 12/03/2009
مكان الإقامة : سوريا
التحصيل التعليمي : جامعي
العمل : التعليم
العمر : 65
ذكر
عدد المساهمات : 5657
المزاج : اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
دعاء العقرب

 شرح حديث : تعرض الفتن على القلوب Empty
مُساهمةموضوع: رد: شرح حديث : تعرض الفتن على القلوب    شرح حديث : تعرض الفتن على القلوب Empty05.07.11 15:12

قال : سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول : " تعرض الفتن على القلوب كالحصير عودا عودا ، فأي قلب أشربها نكتت فيه نكتة سوداء ، وأي قلب أنكرها نكتت له نكتة بيضاء ، حتى يصير على قلبين : أبيض مثل الصفا ، فلا تضره فتنة ما دامت السماوات والأرض ، والآخر أسود مربادا كالكوز مجخيا لا يعرف معروفا ولا ينكر منكرا إلا ما أشرب من هواه " . رواه مسلم .

الشرح
الحاشية رقم: 1
5380 - ( وعنه ) ، أي : عن حذيفة ( قال : سمعت رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم - يقول : " تعرض " ) بصيغة المجهول أي : توضع وتبسط ( " الفتن " ) أي : البلايا والمحن ، وقيل : العقائد الفاسدة والأهواء الكاسدة ( " على القلوب " ) ، وقيل : تعرض عليه أي يظهر لها ويعرف ما يقبل منها وما يأباه وينفر منها ، من عرض العود على الإناء إذا وضعه عليه بعرضه ، وقيل : هو من عرض الجند بين يدي السلطان لإظهارهم واختبار أحوالهم ( " كالحصير " ) أي : كما يبسط الحصير ( عودا عودا ) بضم عين ودال مهملة ، ونصبهما على الحال أي : ينسج الحصير حال كونه على هذا المنوال ، وقال التوربشتي - رحمه الله : قد روي بالرفع ، وكذا نرويه عن كتاب مسلم ، وعلى هذا الوجه أورده صاحب المصابيح ، والتقدير : هو عود عود ، ورواه آخرون بالنصب ، انتهى . فهو خبر مبتدأ مقدر ، أو التقدير ينسج عود عود ، فهو مفعول ما لم يسم فاعله ، وفي نسخة : عوذا عوذا بفتح العين والذال المعجمة ، أي : نعوذ بالله من ذلك عوذا بعد عوذ .

قال النووي - رحمه الله : هذان الحرفان مما اختلف في ضبطه على ثلاثة أوجه ، أظهرها وأشهرها : ضم العين والدال المهملة ، والثاني : فتح العين والدال المهملة أيضا ، والثالث : فتح العين والدال المعجمة ، ومعنى تعرض ، أي : تلصق بعرض القلوب ، أي : جانبها ، كما تلصق الحصير بجنب النائم وتؤثر فيه بشدة التصاقها ، ومعنى عودا عودا ، [ ص: 3378 ] أي : يعاد ويكرر شيئا بعد شيء ، قال ابن السراج رحمه الله : ومن رواه بالذال المعجمة فمعناه سؤال الاستعاذة منها ، كما يقال : غفرا غفرا أي : نسألك أن تعيذنا من ذلك وأن تغفر لنا ، وقال الخطابي : معناه : تظهر على القلوب أي تظهر بها فتنة بعد أخرى ، كما ينسج الحصير عودا عودا وشطية بعد أخرى . قال القاضي عياض : وعلى هذا تتوجه رواية العين ، وذلك أن ناسج الحصير عند العرب كلما صنع عودا أخذ آخر ونسجه ، فشبه عرض الفتن على القلوب واحدة بعد أخرى بعرض قضبان الحصير على صانعها واحدا بعد واحد ، انتهى . فإذا كان الأمر كذلك ( فأي قلب أشربها ) بصيغة المفعول ، يقال : أشرب في قلبه حبه أي : خالطه ، فالمعنى : خالط الفتن واختلط بها ، ودخلت فيه دخولا تاما ، ولزمها لزوما كاملا ، وحلت منه محل الشراب في نفوذ المسام وتنفيذ المرام ، ومنه قوله تعالى : وأشربوا في قلوبهم العجل بكفرهم أي : حب العجل ، والإشراب : خلط لون بلون كأن أحد اللونين شرب الآخر ، وكسي لونا آخر ، فالمعنى : جعل متأثرا بالفتن بحيث يتداخل فيه حبها كما يتداخل الصبغ الثوب ، ( " نكتت " ) بصيغة المجهول أي : نقطت وأثرت ، ( " فيه " ) أي : في قلبه ( " نكتة سوداء " ) ، وأصل النكت ضرب الأرض بقضيب فيؤثر فيها ، ( " وأي قلب أنكرها " ) أي : رد الفتن وامتنع من قبولها ( " نكت فيه نكتة بيضاء " ) أي : إن لم تكن فيه ابتداء وإلا فمعنى نكتت أثبتت فيه ودامت واستمرت ( " حتى " ) : غاية للأمرين ( " تصير " ) بالفوقية ، وفي نسخة بالتحتية ، أي : تصير قلوب أهل ذلك الزمان ، أو يصير الإنسان باعتبار قلبه أو يصير قلبه ( " على قلبين " ) أي : نوعين أو صنفين ( " أبيض " ) بالرفع ، أي : أحدهما أبيض ( " مثل الصفا " ) بالقصر أي : مثل الحجر المرمر الأملس من غاية البياض والصفا ، وفي نسخة بفتحهما على أن الأول بدل البعض من قلبين ، والثاني على الحال منه ، أي : مماثلا ومشابها للصفا في النور والبهاء ، ( " فلا تضره فتنة " ) وظلمة وبلية ( ما دامت السماوات والأرض ) ; لأنها قلوب صافية قد أنكرت تلك الفتن في ذلك الزمن ، فحفظها عنها بعد تلك الساعة إلى يوم القيامة ، ( والآخر ) بالرفع ، وكذا قوله : ( " أسود مربادا " ) بكسر الميم وبالدال المشددة : من ارباد كاحمار ، أي صار كلون الر‌‌ماد ، من الربدة لون بين السواد والغبرة ، وهو حال أو منصوب على الذم ، ( كالكوز ) ، أي : يشبه الآخر الكوز حال كوخ ( " مجخيا " ) بضم ميم وسكون جيم وخاء مكسورة وياء آخر الحروف مشددة وقد تخفف ، وفي النهاية : وروي بتقديم الخاء على الجيم أي مائلا منكوسا ، مشبها من هو خال من العلوم والمعارف بكوز مائل لا يثبت فيه شيء ولا يستقر ، وهذا معنى قوله : ( " لا يعرف " ) أي : هذا القلب ( " معروفا ولا ينكر منكرا ) ، والمعنى : لا يبقى فيه عرفان ما هو معروف ، ولا إنكار ما هو منكر ( " إلا ما أشرب " ) أي : القلب ( " من هواه " ) ، أي : فيتبعه طبعا من غير ملاحظة كونه معروفا أو منكرا شرعا . هذا مجمل الكلام ، وتفصيله ما ذكره شراح الكنز في هذا المقام .

قال القاضي - رحمه الله : أي حتى يصير جنس الإنس على قسمين : قسم ذو قلب أبي كالصفا ، وذو قلب أسود مربدا . قال المظهر : الضمير في يصير للقلوب أي : تصير القلوب على نوعين : أحدهما : أبيض ، وثانيهما : أسود . قال التوربشتي - رحمه الله : الصفا : الحجارة الصافية الملساء ، وأريد به هنا النوع الذي صفا بياضه ، وعليه نبه لقوله أبيض ، وإنما ضرب المثل به ; لأن الأحجار إذا لم تكن معدنية لم تتغير بطول الزمان ، ولم يدخلها لون آخر ، لا سيما النوع الذي ضرب به المثل فإنه أبدا على البياض الخالص الذي لا يشوبه كدرة ، وإنما وصف القلب بالربدة ; لأنه أنكر ما يوجد من السواد ، بخلاف ما يشوبه صفاء وتعلوه طراوة من النوع الخالص . وفي شرح مسلم : قال القاضي عياض - رحمه الله تعالى : ليس تشبيهه بالصفا بيانا لبياضه ، لكنه صفة أخرى ; لشدته على عقد الإيمان وسلامته من الخلل ، وأن الفتن لم تلتصق به ولم تؤثر فيه كالصفا ، وهو الحجر الأملس الذي لا يعلق به شيء . وأما قوله : مربادا فكذا هو في روايتنا ، وأصول بلادنا ، وهو منصوب على الحال ، وذكر القاضي عياض - رحمه الله - خلافا في ضبطه ; فإن منهم من ضبطه كما ذكرناه ، ومنهم من روى ( مربئد ) بهمزة مكسورة بعد الباء ، وأصله أن لا يهمز ، ويكون مربدا مثل مسودا ومحمرا ; لأنه من أربد ، إلا على لغة من قال احمأر بهمز بعد الميم لالتقاء الساكنين ، فيقال : اربأد فهو مربئد والدال مشددة على القولين ، قال المظهر : قوله : إلا ما أشرب يعني : لا يعرف القلب إلا ما قيل من الاعتقادات الفاسدة والشهوات النفسانية . وقال الطيبي - رحمه الله : ولعله أراد من باب تأكيد الذم بما يشبه المدح ، أي : ليس في خير البتة إلا هذا ، وهذا ليس بخبر ; فيلزم منه أن لا يكون فيه خير . ( رواه مسلم ) .

المصدر:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=79&ID=10699
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الفاروق
مشرف
مشرف
الفاروق


تاريخ التسجيل : 05/05/2009
مكان الإقامة : سوريا
التحصيل التعليمي : كلية الشريعة
العمل : مدرس
العمر : 47
ذكر
عدد المساهمات : 4805
المزاج : أسأل الله العفو والعافية
دعاء الجدي

 شرح حديث : تعرض الفتن على القلوب Empty
مُساهمةموضوع: رد: شرح حديث : تعرض الفتن على القلوب    شرح حديث : تعرض الفتن على القلوب Empty05.07.11 17:33

اللهم سلمنا من الفتن ماظهر منها وما بطن

Question
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://alshlash.yoo7.com/
أبوعلاء
مشرف
مشرف
أبوعلاء


تاريخ التسجيل : 23/04/2010
مكان الإقامة : سوريا
التحصيل التعليمي : معهد متوسط
العمل : موظف
العمر : 46
ذكر
عدد المساهمات : 5117
المزاج : الحمد لله على كل حال
دعاء الثور

 شرح حديث : تعرض الفتن على القلوب Empty
مُساهمةموضوع: رد: شرح حديث : تعرض الفتن على القلوب    شرح حديث : تعرض الفتن على القلوب Empty10.07.11 9:32

اللهم سلمنا من الفتن ماظهر منها وما بطن
Rolling Eyes
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
شرح حديث : تعرض الفتن على القلوب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قلة النوم تعرض الجسم للبدانة
» فضل اعتزال الفتن
» شرح حديث (اتق الله حيثما كنت)
» شرح حديث البطاقة
» فضل اعتزال الفتن

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى منازل السائرين :: ¤ ¤ ¤ القسم الاسلامي ¤ ¤ ¤ :: .:: السنة النبوية ::.-
انتقل الى: