:)
أمثال و حكم عربية :
سأل رجل الحسن البصري رضي الله عنه:"ما سر زهدك في الدنيا يا إمام؟". فأجاب:"أربعة اشياء: علمت ان رزقي لا يأخذه غيري فاطمأن قلبي. و علمت ان عملي لا يقوم به غيري فاشتغلت به وحدي. و علمت ان الله مطلع علي فاستحييت ان يراني في معصية. و علمت ان الموت حق فأعددت الزاد للقاء ربي".
احفظ لسانك ايها الانـــــسان... لا يلدغنك انه ثعـبــــــــان
كم في المقابر من قتيل لسانه ... كانت تهاب لقاءه الاقران قال علي بن ابي طالب (رضي الله عنه):
"في المشورة سبع خصال: استنباط الصواب و اكتساب الرأي و التحصن من السقطة
و حرز من الملامة و نجاة من الندامة و ألفة القلوب واتباع الامر"
تموت الاسد في الغابات جوعا ... و لحم الضأن تأكله الكلاب
وعبد قد ينام على حرير ... و ذو نسب مفارشه الــــــــتراب قال صلى الله عليه و سلم: "حصنوا أموالكم بالزكاة، و داووا مرضاكم بالصدقة، و ردوا نوائب الدهر بالإستغفار"
قال الحسن البصري: "ألا تستحون من طول مالا تستحون؟!"
قال علي بن ابي طالب (كرم الله وجهه): "خالف نفسك تسترح"
قال علي بن ابي طالب (كرم الله وجهه): "إنما زهد الناس في طلب العلم ما يرون من قلة انتفاع من علم بما علم"
قال عثمان بن عفان (رضي الله عنه): "يكفيك من الحاسد أنه يغتم يوم سرورك"
قال عثمان بن عفان (رضي الله عنه): "يكفيكمن الحاسد أنه يغتم يوم سرورك"
قال عمر بن الخطاب (رضي الله عنه): "من كتم سره كان الخيار في يده"
قال عمر بن الخطاب (رضي الله عنه): "اتقوا من تبغضه قلوبكم"
الاشخاص الواثقون من انفسهم نادرا ما يشعرون بأنهم مجبرون على الكلام.
أرى انه قبل أن تتحرك أقدامنا, يجب أن تتحرك عقولنا وتعرف نتيجة الخطوة القادمة.
إذا علمت رجلا فإنك تعلم فردا , وإذا علمت أمرأة فإنك تعلم أمة.
اذا اقبلت الدنيا على احد اعارته محاسن غيره, واذا ادبرت عنه سلبته محاسن نفسه ( علي بن ابي طالب)
افضل طريقة للتغلب على الصعاب اقتحامها
من خلا بالعلم لم توحشه خلوة , ومن أنس بالكتب لم تفته سلوة.
كن في الشدة وقورا و في الرخاء شكورا وفي الصلاة متخشعا وإلى الصدقة متسرعا.
اعلم يا بني أن المقام في الدنيا قليل والركون إليها غرور و الغبطة فيها حلم فكن سمحا سهلا قريبا أمينا و كلمة
جامعة:اتق الله في جميع احوالك ولا تعصه في شيء من امورك.
قال بعض الصالحين: إني لأستحي من الله أن يراني مشغولا عنه وهو مقبل عليّ.
ليس الجسم يحمل النفس بل النفس تحمل الجسم.
اعلم ان رأيك لا يتسع لكل شيء ففرغه للمهم , وأن مالك لا يغني الناس كلهم فاخصص به أهل الحق , وان كرامتك لا
تطيق العامة فتوخ بها اهل الفضل , وان الليل و النهار لا يستوعبان حاجتك فبادر بأجداهما عليك.
قال حكيم : الدليل على أن ما في يدك ليس هو لك علمك انه كان قبلك لغيرك.
من فكر في نعم الله ثم فكر في تقصيره في الشكر استحيا من السؤال.
نعم الارض نفسك إن بذرت فيها الخيرات.
أرجح الناس عقلا و اكملهم فضلا من صحب ايامه بالموادعه واخوانه بالمسالمة وقبل من الزمان عفوه
من بدأ بالاستشارة و ثنى بالاستخارة فحقيق ألا يخطيء رأيه.
من استغنى بعقل نفسه اختل , من أعجب برأيه ضل , ومن صارع لبحق ذل , ومن أكثر المزح مل ,
ومن ترك الكبر جل.
إن في الحياة جزءا من الممات وفي البقاء حصة من الفناء وفي الشباب دبيبا من الهرم
وفي الزيادة كمونا من النقصان وفي الصحة اجناسا من الاسقام.
لا تخف ممن تحذر ولكن احذر ممن تأمن.
بادر بالعمل و كذب الامل ولاحظ الاجل.
السعيد من نظر إلى الدنيا اعتبارا لا اغترارا وعمل البر بدارا لا انتظارا.
إذا ما كنت في قوم غريبا......فعاملهم بفعل يستــطــاب
ولا تحزن إذا فاهوا بفحش...غريب الدار تنبحه الكلاب احتج إلى من شئت , تكن أسيره...
أستغن عن من شئت , تكن نظيره...
أحسن إلى من شئت , تكن أميره..
إني ابـتـليت بأربع ما سلطوا...... إلا لـــشدة شـقــــوتي وعـنائي
ابليس و الدنيا و نفسي و الهوى... كيف الخلاص و كلهم أعدائي
من كان في نعمة و لم يشكر , خرج منها و لم يشعر
قال ابن القيم: "النية الصالحة والهمة العالية نفس تضيء وهمة تتوقد"
سئل حكيم : ما الحكمة؟ فقال : أن تميز بين الذي تعرفه والذي تجهله
بعض الرفاق مثل التّاج تلبسهم ... وبعضهم كقديم النّعل ترميهم
* إذا كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة فإن فساد الرأي أن تتردد ..
* احتمال الفقر أفضل من احتمال الذل ، لأن الصبر على الفقر قناعة والصبر على الذل ضراعة
* الدهر يومان ، يوم لك ويوم عليك ،فإذا كان لك فلا تبطر وإن كان عليك فاصبر فكلاهما سيمر المشهور لقاح العقول ولا خاب من استشار ..
ينبوع الحكمة تتدفق مياهه من رفوف الكتب ..
المعرفة كنز يرفع صاحبه أبنما ذهب ..
عندما تمطرالسماء تعيش الأرض ..
إذا لم تكن كتابا تفيد غيرك فكن قارئا تفيد نفسك ..
فكر في سنة وتكلم في الثانية
عش في الحياة كعابر سبيل، يترك وراءه أثراً جميلاً، وعش مع الناس كمحتاج يتواضع لهم، وكمستغن يحسن إليهم، وكمسؤول يدافع عنهم، وكطبيب يشفق عليهم، ولا تعش معهم كذئب يأكل من لحومهم، وكثعلب يمكر بعقولهم، وكلص ينتظر غفلتهم، فإن حياتك من حياتهم، وبقائك ببقائهم، ودوام ذكرك بعد موتك من ثنائهم، فلا تجمع عليك ميتتين، ولا تؤلب عليك عالَمين، ولا تُقدِّم نفسك لمحكمتين، ولا تُعرض نفسك لحسابين، ولحساب الآخرة أشد وأنكى.
د.مصطفى السباعي