اللهم ...لا تشفّي " بتشديد الفاء"!!!!!
بقلم : سميرالنعيمي
اقالة إبراهيم عيسى رئيس تحرير صحيفة الدستور لرفضه منع نشر مقال للبرادعي حول حرب أكتوبر
كتب - المحرر السياسي
علمت «الأسبوع اون لاين» أن مقالاً هاماً للدكتور محمد البرادعى يتضمن تقييمه لحرب أكتوبر
كان وراء قرار إبعاد إبراهيم عيسى .. ووفقاً لمصادر عليمة فإن..
محاولات كان أجراها رضا ادوارد رئيس مجلس الأدارة التنفيذى للصحفية مع إبراهيم عيسى رئيس تحرير الدستور جرت مساء أمس لوقف نشر هذا المقال غداً الأربعاء فى ذكرى «السادس من أكتوبر» إلا أن إبراهيم عيسى صمم على نشر المقال مما دفع رضا ادوارد إلى الاتصال بالدكتور السيد البدوى رئيس مجلس الإدارة وابلاغه بمضمون ما جرى فتم على هذا الاساس اتخاذ قرار استبعاد إبراهيم عيسى وقد طلب رضا إدوارد من إبراهيم عيسى الاستمرار في كتابة عموده اليومى في مقابل دفع راتبه الشهرى وقدره «خمسة وسبعون الف جنيه» إلا أن إبراهيم عيسي رفض هذا العرض.
وكان خلاف سابق قد جرى بين إبراهيم عيسى وبين إدارة جريدة الدستور طلب فيه إبراهيم عيسى تعديل رواتب العاملين وعدم خصم الضرائب منهم واعطى الإدارة مدة 48 ساعة إلا أن الإدارة رفضت هذا الاسلوب فى التعامل وقالت أن كل شىء يخضع للنقاش بدون إنذارات مسبقة وبعد فشل المحادثات والمباحثات مع إبراهيم عيسى قرر رضا إدوارد نقل كافة أجهزة الكمبيوتر والأرشيف من داخل صحيفة الدستور إلى مقر آخر يحتمل أن يكون داخل جريدة الوفد وقد رافقه فى هذا الوقت كل من الكاتب الصحفى محمد امين «جريدة الوفد» والكاتب الصحفى فتوح الشاذلى «جريدة الوفد».
وقد أكد رضا إدوار فى تصريح خاص لـ«الاسبوع اون لاين» أن صحيفة الدستور تصدر فى موعدها وأنه سيتم
خلال ساعات إعلان اسم رئيس التحرير الجديد، ونفى ما تردد من معلومات أن يكون محمود مسلم هو رئيس التحرير.
اقول
اللهم لا تشفّي لاني اكره هاتين الشخصيتين البرادعي وابراهيم عيسى للاسباب التالية واتمنى ان يناقشني عليها
اخواني عائلة نسائم الايمان ان كنت على خطأ
اولا هذا البرادعي كان يعطي تقارير كاذبة حول امتلاك العراق للاسلحة البيولوجية والجرثوميه وكان السبب الرئيسي باقناع وكالة الطاقة الذرية عندما كان مسؤولا عنها لضرب العراق وتخريبه وكانه ليس عربي او مسلم بينما نحن العراقيين بحسن نية نشعر بالاطمئنان لكون مسؤول الطاقة الذرية عربي ولم ندري انه عربي بقلب وعقل يهودي وبقي مصرا على ان العراق بلدا خطيرا ويجب تدمير معامله ومصانعه وفعلا تم تدمير حتى مصانع لانتاج حليب الاطفال تنفيذا لوصية البرادعي
ولا ادري الثمن الذي قبضه من اجل تدمير العراق وقتل اطفاله وشيوخه ونسائه ..
فكل العراقيين الشرفاء لا ينسون ابدا مواقف هذا الرجل (الذي رشح نفسه رئيسا لمصر العروبة)
وكرهيته وحقده على العراق والعراقيين
اما ابراهيم عيسى فاني رايته قبل ايام في قناة الازهر الفضائية وهو يتحدث عن معركة الجمل وكان يصف غضب السيدة عائشة من ولاية على ابن ابي طالب ورغبتها ان يكون الخليفة طلحة لانه من اقربائها والحقيقة هذا تزوير للتاريخ وبما انه اعلامي يجب ان لا يكون حديثه سببا لاثارة المشاحنات بينما نحن نعرف ان السيدة عائشة رضى الله عنها وارضاها
لم تخرج لقتال ..انه يتكلم بكلام اعداء العرب ؟عجيب لهؤلاء القوم اسماءهم عربية والسنتهم عربية
ولكن قلوبهم وتفكيرهم ومشاعرهم اجنبية وعدوة!!