مارأيك أن تستغل وقت نومك في عبادة الله ؟
أليس ذلك إستثمارا رائعا لوقتك ؟
أنت تنام تقريبا 8 ساعات فماذا لو تعبدت الله تعالى فيها وأنت نائم ومطمئن؟
لن تخسر شيئا فبالتأكيد أنت الرابح في هذه الصفقه
اتبع هذه الخطوات واربح في الأجر والثواب :
أذكار النوم
"اللهم باسمِكَ أحيا وباسمك أموت". متفق عليه
"ثلاث وثلاثون تسبيحة، وثلاث وثلاثون تحميدة، وأربع وثلاثون تكبيرة". متفق عليه
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يرقد وضع يده اليمنى تحت خده ثم يقول:
"اللهم قني عذابك يوم تبعث عبادك" ثلاث مرات.
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أوى إلى فراشه كل ليلة جمع كفيه ثم نفث فيهما فقرأ فيهما
"قل هو الله أحد" و"قل أعوذ برب الفلق" و"قل أعوذ برب الناس" ثم يمسح بهما ما استطاع من جسده؛
يبدأ بهما على رأسه ووجهه وما أقبل من جسده، يفعل ذلك ثلاث مرات. متفق عليه
"اللهم خَلَقْتَ نفسي وأنت توفَّاها لك مماتها ومَحْياها، إن أحييتها فاحفظها
وإن أمتها فاغفر لها، اللهم إني أسألك العافية". (رواه مسلم 2083/4)
"إذا أوى أحدكم إلى فراشه فلينفض فراشه بداخل إزاره، فإنه لا يدري ماذا خلفه عليه،
ثم يقول: باسمك ربي وضعت جنبي وبك أرفعه إن أمسكت نفسي فارحمها،
وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين". متفق عليه
إذا أتيت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة ثم اضطجع على شقك الأيمن، وقل:
"اللهم أسلمت نفسي إليك، وفوضت أمري إليك وألجأت ظهري إليك رهبةً ورغبةً إليك،
لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك، آمنت بكتابك الذي أنزلت وبنبيك الذي أرسلت"
فإن متَّ، متَّ على افطرة واجعلهن آخر ما تقول. متفق عليه
"اللهم ربَّ السموات ورب الأرض، ورب العرش العظيم، ربنا ورب كل شيء،
فالق الحب والنوى، ومُنزل التوراة والإنجيل والفرقان، أعوذ بك من شر كل شيء أنت آخذٌ بناصيته،
اللهم أنت الأول فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فيس بعدك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء،
وأنت الباطن فيس دونك شيء، اقض عنا الدَّيْنَ واغننا من الفقر". (رواه مسلم 2084/4)
"الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا وكفانا وآوانا فكم ممن لا كافي له ولا مؤوي". (رواه مسلم 2085/4)
كان الرسول صلى الله عليه وسلم لا ينام حتى يقرأ (ألم) تنزيل السجدة، و"تبارك الذي بيده الملك".
رواه الترمذي والنسائي (صحيح .255/4)
إذا أويت إلى فراشك فاقرأ آية الكرسي "الله لا إله إلا هو الحي القيوم... الآية"
حتى تختمها، فإنه لن يزال عليك من الله حافظ ولا يقربك شيطان حتى تصبح ...
". البخاري (الفتح 478/4)